معلومات عنا
من نحن
انفلوينت هو دليل عالمي للمؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي ويعد شبكة اجتماعية لهم وللعلامات التجارية والمعلنين والمتابعين

انفلوينت هو دليل عالمي للمؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي ويعد شبكة اجتماعية لهم وللعلامات التجارية والمعلنين والمتابعين، بقوائم تغطي أكثر من 10 دول مع إمكانية الوصول إلى مجموعة هائلة من المحتوى المتنوع وفي مختلف المجالات، منها: الأزياء والرياضة والسفر والطعام وغير ذلك الكثير. وشبكتنا المتزايدة من المعلنين المحتملين والشركاء المؤسسيين تجعل من السهل الحصول على الرعاية وترويج المنتجات والخدمات والعروض والاهتمامات لمتابعيك وفي الوقت نفسه بناء سمعة لك كأحد المؤثرين الأعلى تقييماً بين العلامات التجارية الدولية.
إننا نؤمن أن أهمية المؤثرين لا تقتصر فقط على التواصل الرقمي وجودة أسلوب الحياة والتوجهات الثقافية، بل إنهم أيضاً يعيدون تشكيل السوق العالمي ويمكنون العلامات التجارية من الوصول إلى جمهور أكبر، في الوقت الذي يشاركون فيه معرفتهم وشغفهم مع متابعيهم. وخلال السنوات الأخيرة الماضية، تزايد الاعتماد على التسويق من خلال المؤثرين بشكل كبير في جميع المجالات تقريباً ومن المتوقع أن يواصل ارتفاعه في المستقبل. وهذا يضع المؤثرين في مقدمة وسائل جذب المستهلكين حول العالم مما يجعلهم عنصراً أساسياً في أي حملة تسويق ناجحة تسعى إلى الحصول على ميزة تنافسية والوصول إلى نطاق عريض من الجمهور المستهدف وغير ذلك من المزايا.
المؤثرون هم مستقبل التسويق، وإليك الأسباب وراء ذلك:
من خلال ذلك الفضاء الرقمي الذي يدخل بنا إلى عصر جديد من مشاركة المعرفة والتواصل الاجتماعي والنشاط التجاري، أصبح المؤثرون في مكانة فريدة تسمح لهم بتقديم محتوىً متعدد الأغراض يخدم كلاً مما سبق. وفيما يلي بعض الأسباب التي تجعل التسويق من خلال المؤثرين الاجتماعيين أمراً ضرورياً من أجل ازدهار العلامة التجارية ونجاحها في القرن الحادي والعشرين.
المحتوى الشفاف والجدير بالثقة
خلافاً لحملات التسويق التقليدية، ينبني محتوى المؤثرين على علاقة فعالة مع الجمهور – علاقة يعتمد نجاحها على التواصل بشكل مفتوح وإبداء التعليقات والآراء الصادقة والحقيقية. وتكون المحصلة هي منصة شفافة مستنيرة لمشاركة أسلوب الحياة، حيث يتمتع المشاهدون برفاهية اختيار المنتجات والخدمات والمفاضلة بين عوامل الجذب مما يساعدهم في تحقيق أهدافهم بدون أن يشعروا مطلقاً بأنهم سلعة تباع وتشتري. وهذا لأن المؤثرين يعتمدون على المحتوى الإبداعي لدمج الغرض مع الحل بشكل سلس لتقديم تجربة مشاهدة تلقائية جداً.
والشفافية الحقيقية وإخلاء المسؤولية من قبل المؤثر يضيفان إلى جاذبيته، فالعديد من المؤثرين يتعرضون إلى ضغوط شديدة من أجل التعاون مع علامات تجارية لا تتماشي مع قيمهم وصورتهم أمام جمهورهم. وهذا يجعلهم أصولاً استثنائية للتسويق للعلامات التجارية المتناغمة معهم في الرؤية، حيث يحقق المحتوى النهائي تأثيراً سلساً وبناءً.
معلنون خبراء
إن المؤثرين لهم طريقتهم الخاصة في جعل الأشياء تبدو جذابة، سواء كانت منتجات أو خدمات أو ببساطة فكرة ما. ومحتواهم على وسائل التواصل الاجتماعي هو فرصة رائعة لترويج سهولة الاستخدام والجودة، علماً بأن التوصية التي يقدمها مؤثر موثوق بالكاد يحتاج المرء بعدها إلى استشارة شخص آخر.
وأحد الأسباب التي تجعل المؤثرين بارعين جداً في تحقيق المبيعات هو العلاقة الوثيقة التي تجمعهم بمتابعيهم. ومن خلال معرفتهم الجيدة بجمهورهم، يستطيع المؤثرون العثور على طرق يشاركون بها المفاهيم بدون أن يكونوا مزعجين أو منفصلين عن الغرض العام لمحتواهم. وأفضل المؤثرين هم الذين يركزون على عدم الابتعاد عن أسلوبهم وصورتهم وآرائهم، مما يجعلهم فعلياً ذوي تأثير في مجالهم.
إمكانية وصول غير محدودة فعلياً للتسويق الإلكتروني
مع وجود عدد كبير من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي بين فيسبوك وانستغرام وتويتر ويوتيوب وسناب تشات وبنتريست وغيرهم من المنصات الصاعدة، يمنح المؤثرون العلامات التجارية وصولاً مكثفاً إلى الفضاء الرقمي، إلى جانب تقديم رؤية ثاقبة لتوجهات السوق والآراء حول المنتجات والخدمات وبالطبع – جمهورهم المستهدف.
في الوقت الذي يجد فيه فرق تسويق العلامات التجارية أنفسهم يتخبطون ويعانون لمجاراة الخصائص الديموغرافية لجمهورهم ومكانتهم في السوق، يستطيع المؤثرون فعلياً أن يضبطوا الإيقاع، وغالباً يكونون هم الأقدر على تحديد ما هو جذاب وما هو ليس كذلك. وبالتالي فإن الشراكة مع مؤثر ذي قيمة عالية يخلق مبادرة إعلامية فعالة، بحيث تكون مبنية على محتوى حقيقي متجدد وعلي تفاعل المستهلكين. ببساطة، لا توجد طريقة أخرى لتنفيذ التسويق على أرض الواقع خير من استخدام مؤثر يحظى بسمعة طيبة.
المؤثرون يعرفون كيف يتركون انطباعاً جيداً
إذا كان ثمة شيء واحد فقط يعرف المؤثرون كيف يفعلونه، فهو خلق وعي بالعلامة التجارية، وهم يفعلون ذلك بشكل جيد. فمن خلال جاذبية وشفافية مميزة، يتمتع المؤثرون بقدرة على إبراز كافة المزايا الخاصة لأحد المنتجات أو الخدمات بمنتهى البراعة. وهذا يعني وصولاً لا يقدر بثمن ويتيح إمكانية خلق علاقة دائمة مبنية على دعم الجمهور للعلامة التجارية، وهو الأمر الذي تظل تجني ثماره لفترة طويلة. كما يقدم المؤثرون أيضاً مقاييس تسويق في شكل متابعين نشطين، والتفاعل مع علامات تجارية معينة، وهذا يمكن تضييق نطاقه أكثر ليصبح منتجات وخدمات معينة طبقاً لإجمالي عدد المتابعين وعدد المتفاعلين منهم. وبهذه الطريقة الواضحة لقياس الانطباعات، لا عجب أن الشراكات مع المؤثرين يمكن أن تتحول مباشرةً إلى زيادة في عدد العملاء المحتملين وزيادة نسبة تحويلهم إلى عملاء فعليين وبالتالي زيادة فعالية "قمع المبيعات".
عائد استثمار ممتاز
يعد المؤثرون بداية فعالة جداً من حيث التكلفة، والاستثمارات تتضاعف مع الوقت ويحدث التحول من ترويج الوعي بالعلامة التجارية إلى دعم العلامة التجارية. حقاً لا توجد طريقة أفضل من هذه لاختراق السوق، اقترب من جمهورك المستهدف بشكل شخصي، وزوّد عدد متابعي علامتك التجارية على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال عقد شراكة مع أحد المؤثرين الأعلى تقييماً بمساعدة انفلوينت.